علاقة قبيلة أيت احماد بالآخر:
1- علاقتها مع القبائل الأخرى:
شكل البحث عن المراعي عاملا مهما من العوامل التي تدفع القبائل إلى الدخول في مجابهات مع بعضها، وإلى الدخول أيضا في مواجهة مع المخزن أثناء محاولته التحكم قي ممتلكاتها، كما أن علاقة قبيلة أيت احماد بجيرانهم تميزت بالحيطة والحذر أو ما يمكن أن نصطلح عليه حالة اللاسلم واللاحرب، عرفت التساكن والتعايش أحيانا، والتصادم والتنافر أحيانا أخرى، وفقا للظروف والمصالح، وكان السطو على الممتلكات خاصة المواشي من أهم العوامل المؤدية للصراع والتوتر والحروب مع الجيران.
وقبيلة أيت احماد بحكم احتوائها لمختلف التنظيمات الاجتماعية والاقتصادية، وامتدادها المجالي الواسع، حتم عليها ضرورة الدفاع عن ممتلكاتها، وكباقي القبائل ربطت القبيلة علاقات مع الجيران فإلى جانب علاقة الود والإخاء التي تتجسد في تقديم المساعدات وتبادل المصالح، ولأن الحماديين يشكلون قبيلة محاربة[101]، فإن الطابع الحربي هو الغالب على علاقتهم بالآخرين، ذلك أنهم شكلوا قوة هامة استطاعوا بها الحفاظ على حدود قبيلتهم، وحققوا بها هيبة ومكانة كبيرة ضمن قبائل تكنة، جعلت أغلب القبائل تعقد معهم أحلافا يتبادلون بموجبها المصالح ويقدمون المساعدات عند الضرورة.
خاض الحماديون حروبا كثيرة مع القبائل المجاورة، وبشكل خاص مع إد براهيم وأزوافيظ، وكانت نزعتهم القبلية المتجسدة في الإحساس بالانتماء إلى نسب ومجال مشتركين، لا تتوقف عند تحقيق بعض المصالح المحددة، بل تتجاوزها إلى الوقوف في وجه الأخطار الخارجية الموحدة والالتزام بالواجبات المتقاسمة، لتشكل بذلك مجموعة ملتحمة ومتجانسة أمام كل خطر خارجي من شأنه إلحاق الضرر بقوة القبيلة وثقلها بالمنطقة، شكل الدفاع عن الحدود والممتلكات أهمها، إضافة إلى رد هجومات القبائل المغيرة، واسترجاع حقوق من تم
سلبهم من أبنائها والوقوف إلى جانب القبائل الحليفة
أ- علاقتها مع إد براهيم:
قبيلة من قبائل تكنة تنتمي إلى جدع أيت عثمان، مراكزها الأساسية : تاغجيجت، تاكموت، وتركمايت، تقع على الحدود الشمالية لقبيلة أيت احماد، تميزت علاقتهما بالعداء والتوتر ترجع أسباب ذلك إلى عهود قديمة، تأججت منذ طرد الحماديون من طرف إد براهيم[103]، وحسب عدد من المسنين[104]، كانت أسباب هذا الطرد نتيجة لاحتدام بين الطرفين، حينما اغتيل أحد الحماديون والمدعو(حلاوض) من فخدة إد بولرواح ٌ، قيل لأنه كان يعترض طريق النساء البراهميات وهن عائدات من العيون (يكسر لهم الجرار المملوءة)، ثم قام أحد البراهميين بقتله، ورغبة منهم في تهدئة الوضع حاولوا دفع الدية للقتيل، إلا أن الحماديين استنكروا هذا العمل الإجرامي وسعوا وراء الانتقام، وبدأت بوادر الحرب تطغى على الأجواء، واستنجد البراهميون بقبيلة أزوافيظ، وتأتى لهم هزم الحماديين وطردهم بعيدا، ومنذ هذه الفترة تفاقم العداء وظل التوتر والصراع هو السمة الغالبة على العلاقة بين الجانبين، وكانت أغلب المجابهات تقع على الحدود، ولم يسجل قط أي دخول لإحدى القبيلتين لمراكز الأخرى والاستيلاء عليها، وهذا ما يؤكد توازن القوى بينهما، ومن الأعمال المشينة التي قام بها البراهميون إزاء القبيلة، إغلاق أحد العيون شمال فاصك واستعملوا لهذا الغرض كميات هامة من علف الثمور، كما قاموا بتخريب سد تلي، كان قد أنشأه السكان القدماء، يوجه كميات هامة من مياه واد صياد نحو سهل توفليت، وتمت إعادة بنائه وفي مقابل ذلك قام الحماديون بدورهم بمجموعة من الأعمال، ألحقت الضرر بهؤلاء إذ كان السطو على عدد من قطعان الماشية في مقدمتها، ذلك أن البراهميين في بحثهم عن المراعي وعن الأسواق المتواجدة في الجنوب والغرب يضطرون إلى عبور مجال القبيلة، فيتم اعتراض طريقهم والاستيلاء على قوافلهم وماشيتهم.
ب- العلاقة مع قبيلة أزوافيظ:
من قبائل تكنة القوية، تنتمي إلى جدع أيت عثمان مراكزها الرئيسية: تغمرت، واعرون، تقع جنوب القبيلة، وإذا كان وقوفهم إلى جانب إد براهيم ضدا على أيت احماد سببا في جعل العلاقة متوترة بين الطرفين، فإن الأسباب التي زادت من هذا التوتر ترجع إلى الهجمات المتكررة، التي قام بها هؤلاء على تاوريرت، أحد مراكز القبيلة المهمة والمتواجدة على الحدود معهم، محاولين أكثر من مرة الاستيلاء والسيطرة على هذا المركز، مستغلين ما كانوا يتمتعون به من قوة وكثرة، إلا أن الحماديين صمدوا في وجههم ودافعوا عن حدودهم، ونظرا لهذا الإصرار وعدم توازن القوى، قام الزوافيظ بتخريب تاوريرت أزيد من ثلاث مرات دون التمكن من ضمها، وقد دخل الطرفان حربا مفتوحة وخاضوا معارك عدة[105]، كانت آخرها معركة تيكشارين (منطقة حدودية) وقعت قبل دخول الاستعمار للجنوب بسنوات قليلة، ورغم السمة الحربية الغالبة على علاقة القبيلتين، إلا أنهما عرفتا فترات تميزت بالود والإخاء والتحالف وفي هذا الصدد نسجل أن سنة 1296هجرية – 1879ميلادية حملت اتفاقية بين الطرفين، جاء فيها التزام كل قبيلة بعدم التعدي وإلحاق الضرر بالقبيلة الأخرى والقبائل الحليفة لها، إضافة إلى تقديم المساعدة والمساندة عند الضرورة (الفك والنعرة) إلا أن ما يمكن ملاحقته حول هذا النوع من الاتفاقيات أنه لا يكتسي طابع الالتزام والاستمرارية لفترات طويلة، إذ سرعان ما يتم تجاوزه وفقا للمصالح التي يبقى السعي وراءها فوق كل اتفاق، وهناك ظروف موضوعية حتمت الهدنة والتحالف بين الطرفين، تـلخصت في محاولة قبيلة لخصاص بقيادة القائد المدني – في إطار سياسته الرامية إلى الهيمنة على القبائل المجاورة – السيطرة على قبيلة أيت احماد، ولتحقيق هذا الغرض طلب مساعدة الزوافيظ الذين فطنوا لخطة المدني التوسعية وما ستحمله من تهديد لحدودهم، فتحالفوا مع أيت احماد ضد الخصاصين الذين عجزوا عن تحقيق هدفهم[106].
د- العلاقة مع قبيلة لخصاص:
قبيلة من قبائل الأطلس الصغير، تقع شمال القبيلة، تتضمن فرعين: أيت بوياسين المنظمين إلى القائد بوهيا، وآيت بوفلن أنصار القائد المدني، تميزت علاقة أيت احماد مع هذين الفرعين بالتساكن والإخاء، يكنون الاحترام للحماديين ويقدمون لهم الذبائح ويعتزون بالولاء لهم[107]. أما عن العلاقة مع قبيلة لخصاص بصفة عامة وعبر مراحل تاريخية مختلفة، فقد عرفت التـنوع بين الود والإخاء حينا، إذ قام الخصاصيون حسب دولا شبيل بالذبح على القبيلة قديما[108]، والتوتر والتصادم حينا آخر.
من أهم ******************** هذه القبيلة نجد علي بن الشيخ مسعود وبوهيا والمدني، وخلال فترات القيادة وتـقديم الذبائح للحماديين لما يخضون به من قوة وثقل خاصة الفترة الرابطة ما بين 1292-1302 هـ/ 1875- 1885 ميلادية[109]، وكادت سنة - 1300 1883 ميلادية أن تحمل معها مواجهة بين القبيلتين، ذلك أن مجموعة من الحماديين اعترضوا طريق بعض التجار الخصاصيين المارين بمجال القبيلة فسلبوهم جمالهم وما كان عليها من بضائع، فأرسل القائد علي بإخبار عن هذا الحادث للسلطان مولاي الحسن بن عبد الرحمان، الذي تـدخل في الحين عبر رسالة أرسلها إلى خادمه محمد بن مولود قائد قبيلة أيت احماد آنذاك، يأمره برد الحق لأصحابه ومعاقبة الجناة، والدفاع عن المظلومين، والأمر بالمعروف واجتـناب المناكر[110]، بموجب هذه الرسالة نفذت الأوامر وردت حقوق المسلوبين وعادت المياه إلى مجاريها.
1- علاقتها مع القبائل الأخرى:
شكل البحث عن المراعي عاملا مهما من العوامل التي تدفع القبائل إلى الدخول في مجابهات مع بعضها، وإلى الدخول أيضا في مواجهة مع المخزن أثناء محاولته التحكم قي ممتلكاتها، كما أن علاقة قبيلة أيت احماد بجيرانهم تميزت بالحيطة والحذر أو ما يمكن أن نصطلح عليه حالة اللاسلم واللاحرب، عرفت التساكن والتعايش أحيانا، والتصادم والتنافر أحيانا أخرى، وفقا للظروف والمصالح، وكان السطو على الممتلكات خاصة المواشي من أهم العوامل المؤدية للصراع والتوتر والحروب مع الجيران.
وقبيلة أيت احماد بحكم احتوائها لمختلف التنظيمات الاجتماعية والاقتصادية، وامتدادها المجالي الواسع، حتم عليها ضرورة الدفاع عن ممتلكاتها، وكباقي القبائل ربطت القبيلة علاقات مع الجيران فإلى جانب علاقة الود والإخاء التي تتجسد في تقديم المساعدات وتبادل المصالح، ولأن الحماديين يشكلون قبيلة محاربة[101]، فإن الطابع الحربي هو الغالب على علاقتهم بالآخرين، ذلك أنهم شكلوا قوة هامة استطاعوا بها الحفاظ على حدود قبيلتهم، وحققوا بها هيبة ومكانة كبيرة ضمن قبائل تكنة، جعلت أغلب القبائل تعقد معهم أحلافا يتبادلون بموجبها المصالح ويقدمون المساعدات عند الضرورة.
خاض الحماديون حروبا كثيرة مع القبائل المجاورة، وبشكل خاص مع إد براهيم وأزوافيظ، وكانت نزعتهم القبلية المتجسدة في الإحساس بالانتماء إلى نسب ومجال مشتركين، لا تتوقف عند تحقيق بعض المصالح المحددة، بل تتجاوزها إلى الوقوف في وجه الأخطار الخارجية الموحدة والالتزام بالواجبات المتقاسمة، لتشكل بذلك مجموعة ملتحمة ومتجانسة أمام كل خطر خارجي من شأنه إلحاق الضرر بقوة القبيلة وثقلها بالمنطقة، شكل الدفاع عن الحدود والممتلكات أهمها، إضافة إلى رد هجومات القبائل المغيرة، واسترجاع حقوق من تم
سلبهم من أبنائها والوقوف إلى جانب القبائل الحليفة
أ- علاقتها مع إد براهيم:
قبيلة من قبائل تكنة تنتمي إلى جدع أيت عثمان، مراكزها الأساسية : تاغجيجت، تاكموت، وتركمايت، تقع على الحدود الشمالية لقبيلة أيت احماد، تميزت علاقتهما بالعداء والتوتر ترجع أسباب ذلك إلى عهود قديمة، تأججت منذ طرد الحماديون من طرف إد براهيم[103]، وحسب عدد من المسنين[104]، كانت أسباب هذا الطرد نتيجة لاحتدام بين الطرفين، حينما اغتيل أحد الحماديون والمدعو(حلاوض) من فخدة إد بولرواح ٌ، قيل لأنه كان يعترض طريق النساء البراهميات وهن عائدات من العيون (يكسر لهم الجرار المملوءة)، ثم قام أحد البراهميين بقتله، ورغبة منهم في تهدئة الوضع حاولوا دفع الدية للقتيل، إلا أن الحماديين استنكروا هذا العمل الإجرامي وسعوا وراء الانتقام، وبدأت بوادر الحرب تطغى على الأجواء، واستنجد البراهميون بقبيلة أزوافيظ، وتأتى لهم هزم الحماديين وطردهم بعيدا، ومنذ هذه الفترة تفاقم العداء وظل التوتر والصراع هو السمة الغالبة على العلاقة بين الجانبين، وكانت أغلب المجابهات تقع على الحدود، ولم يسجل قط أي دخول لإحدى القبيلتين لمراكز الأخرى والاستيلاء عليها، وهذا ما يؤكد توازن القوى بينهما، ومن الأعمال المشينة التي قام بها البراهميون إزاء القبيلة، إغلاق أحد العيون شمال فاصك واستعملوا لهذا الغرض كميات هامة من علف الثمور، كما قاموا بتخريب سد تلي، كان قد أنشأه السكان القدماء، يوجه كميات هامة من مياه واد صياد نحو سهل توفليت، وتمت إعادة بنائه وفي مقابل ذلك قام الحماديون بدورهم بمجموعة من الأعمال، ألحقت الضرر بهؤلاء إذ كان السطو على عدد من قطعان الماشية في مقدمتها، ذلك أن البراهميين في بحثهم عن المراعي وعن الأسواق المتواجدة في الجنوب والغرب يضطرون إلى عبور مجال القبيلة، فيتم اعتراض طريقهم والاستيلاء على قوافلهم وماشيتهم.
ب- العلاقة مع قبيلة أزوافيظ:
من قبائل تكنة القوية، تنتمي إلى جدع أيت عثمان مراكزها الرئيسية: تغمرت، واعرون، تقع جنوب القبيلة، وإذا كان وقوفهم إلى جانب إد براهيم ضدا على أيت احماد سببا في جعل العلاقة متوترة بين الطرفين، فإن الأسباب التي زادت من هذا التوتر ترجع إلى الهجمات المتكررة، التي قام بها هؤلاء على تاوريرت، أحد مراكز القبيلة المهمة والمتواجدة على الحدود معهم، محاولين أكثر من مرة الاستيلاء والسيطرة على هذا المركز، مستغلين ما كانوا يتمتعون به من قوة وكثرة، إلا أن الحماديين صمدوا في وجههم ودافعوا عن حدودهم، ونظرا لهذا الإصرار وعدم توازن القوى، قام الزوافيظ بتخريب تاوريرت أزيد من ثلاث مرات دون التمكن من ضمها، وقد دخل الطرفان حربا مفتوحة وخاضوا معارك عدة[105]، كانت آخرها معركة تيكشارين (منطقة حدودية) وقعت قبل دخول الاستعمار للجنوب بسنوات قليلة، ورغم السمة الحربية الغالبة على علاقة القبيلتين، إلا أنهما عرفتا فترات تميزت بالود والإخاء والتحالف وفي هذا الصدد نسجل أن سنة 1296هجرية – 1879ميلادية حملت اتفاقية بين الطرفين، جاء فيها التزام كل قبيلة بعدم التعدي وإلحاق الضرر بالقبيلة الأخرى والقبائل الحليفة لها، إضافة إلى تقديم المساعدة والمساندة عند الضرورة (الفك والنعرة) إلا أن ما يمكن ملاحقته حول هذا النوع من الاتفاقيات أنه لا يكتسي طابع الالتزام والاستمرارية لفترات طويلة، إذ سرعان ما يتم تجاوزه وفقا للمصالح التي يبقى السعي وراءها فوق كل اتفاق، وهناك ظروف موضوعية حتمت الهدنة والتحالف بين الطرفين، تـلخصت في محاولة قبيلة لخصاص بقيادة القائد المدني – في إطار سياسته الرامية إلى الهيمنة على القبائل المجاورة – السيطرة على قبيلة أيت احماد، ولتحقيق هذا الغرض طلب مساعدة الزوافيظ الذين فطنوا لخطة المدني التوسعية وما ستحمله من تهديد لحدودهم، فتحالفوا مع أيت احماد ضد الخصاصين الذين عجزوا عن تحقيق هدفهم[106].
د- العلاقة مع قبيلة لخصاص:
قبيلة من قبائل الأطلس الصغير، تقع شمال القبيلة، تتضمن فرعين: أيت بوياسين المنظمين إلى القائد بوهيا، وآيت بوفلن أنصار القائد المدني، تميزت علاقة أيت احماد مع هذين الفرعين بالتساكن والإخاء، يكنون الاحترام للحماديين ويقدمون لهم الذبائح ويعتزون بالولاء لهم[107]. أما عن العلاقة مع قبيلة لخصاص بصفة عامة وعبر مراحل تاريخية مختلفة، فقد عرفت التـنوع بين الود والإخاء حينا، إذ قام الخصاصيون حسب دولا شبيل بالذبح على القبيلة قديما[108]، والتوتر والتصادم حينا آخر.
من أهم ******************** هذه القبيلة نجد علي بن الشيخ مسعود وبوهيا والمدني، وخلال فترات القيادة وتـقديم الذبائح للحماديين لما يخضون به من قوة وثقل خاصة الفترة الرابطة ما بين 1292-1302 هـ/ 1875- 1885 ميلادية[109]، وكادت سنة - 1300 1883 ميلادية أن تحمل معها مواجهة بين القبيلتين، ذلك أن مجموعة من الحماديين اعترضوا طريق بعض التجار الخصاصيين المارين بمجال القبيلة فسلبوهم جمالهم وما كان عليها من بضائع، فأرسل القائد علي بإخبار عن هذا الحادث للسلطان مولاي الحسن بن عبد الرحمان، الذي تـدخل في الحين عبر رسالة أرسلها إلى خادمه محمد بن مولود قائد قبيلة أيت احماد آنذاك، يأمره برد الحق لأصحابه ومعاقبة الجناة، والدفاع عن المظلومين، والأمر بالمعروف واجتـناب المناكر[110]، بموجب هذه الرسالة نفذت الأوامر وردت حقوق المسلوبين وعادت المياه إلى مجاريها.
الجمعة يوليو 11, 2014 5:30 pm من طرف Babayeslem
» قبيلة أولاد الشيخ
الإثنين أبريل 21, 2014 12:40 pm من طرف bant chikh
» القبائل الصحراء
الخميس يناير 17, 2013 8:53 am من طرف مراكش
» شهامة الرجل الصحراوي
الأربعاء أبريل 20, 2011 1:21 pm من طرف roublazaz
» العصور الوسطى
الخميس أبريل 14, 2011 8:27 am من طرف roublazaz
» محمد صلى الله عليه وسلم
الخميس أبريل 14, 2011 8:25 am من طرف roublazaz
» الكثبان الرملية
الخميس أبريل 14, 2011 8:20 am من طرف roublazaz
» السراب
الخميس أبريل 14, 2011 8:14 am من طرف roublazaz
» حرارة الصحراء
الخميس أبريل 14, 2011 8:13 am من طرف roublazaz
» الإنسان والصحراء
الخميس أبريل 14, 2011 8:12 am من طرف roublazaz
» تطور الصحراء وتغيرها
الخميس أبريل 14, 2011 8:12 am من طرف roublazaz
» الحياة في الصحراء
الخميس أبريل 14, 2011 8:10 am من طرف roublazaz
» صخور على شكل فطر
الخميس أبريل 14, 2011 8:09 am من طرف roublazaz
» أكبر صحراء في العالم
الخميس أبريل 14, 2011 8:08 am من طرف roublazaz
» الصحاري
الخميس أبريل 14, 2011 8:07 am من طرف roublazaz
» الصحراء
الخميس أبريل 14, 2011 8:06 am من طرف roublazaz
» بوابة الصحر الغربية
الخميس أبريل 14, 2011 7:56 am من طرف roublazaz
» جبهة البوليزاريوا
الخميس أبريل 14, 2011 7:52 am من طرف roublazaz
» نشاطات القبائل
الخميس أبريل 14, 2011 7:52 am من طرف roublazaz
» تاريخ احتلال اسبانيا للصحراء الغربية
الخميس أبريل 14, 2011 7:46 am من طرف roublazaz